لَا تَدَعِ الزَّمَانَ يُغَيِّرُكَ، وَلَا تَسْمَحْ لَهُ أَنْ يَنْحَتَكَ! اِعْرِفْ قُوَّتَكَ، وَاخْتَرْ أُسْلُوبَكَ، وَاتْرُكْ أَثَرَكَ أَنْتَ. الْقُوَّةُ الْحَقِيقِيَّةُ هِيَ فِي أَنْ تُمْسِكَ بِزِمَامِ السَّيْطَرَةِ.

قَبْلَ أَنْ يَطْلُعَ الْفَجْرُ، تَسْتَيْقِظُ بَشَرَتُكَ.
زَيْتُ العِنَايَةِ اللَّيْلِيَّةِ مِنْ Foraflora جُهِّزَ لِيَكُونَ خُطْوَتَكَ الأُولَى نَحْوَ رُوتِينِ العِنَايَةِ النَّهَارِيَّةِ، وَذَلِكَ بِمَزِيجٍ دَقِيقٍ مِنْ خَلَاصَاتِ الطَّبِيعَةِ الشَّافِيَةِ.

تُمْتَصُّ صِيغَتُهُ خَفِيفَةُ الْقِوَامِ بِسُهُولَةٍ، وَتُوَفِّرُ التَّرْطِيبَ الَّذِي تَحْتَاجُهُ البَشَرَةُ، مَعَ دَعْمٍ فَعَّالٍ ضِدَّ العَوَامِلِ الْخَارِجِيَّةِ.

تُسَاعِدُ الزُّيُوتُ النَّبَاتِيَّةُ الْغَنِيَّةُ بِمُضَادَّاتِ الأَكْسَدَةِ فِي تَقْلِيلِ تَأْثِيرِ عَوَامِلِ الإِجْهَادِ الْبِيئِيِّ، وَتُسَاعِدُ فِي تَقْوِيَةِ حَاجِزِ البَشَرَةِ وَإِظْهَارِ نَضَارَتِهَا.

مَعَ الِاسْتِعْمَالِ الْمُنْتَظِمِ، يَبْدُو لَوْنُ البَشَرَةِ أَكْثَرَ تَوَازُنًا، وَمَلْمَسُهَا أَنْعَمُ وَأَكْثَرُ تَجَانُسًا.

بَعْدَ تَنْظِيفِ البَشَرَةِ فِي الصَّبَاحِ، ضَعِي بَعْضَ القَطَرَاتِ...
ثُمَّ دَعِي النَّهَارَ يَحْمِلُ إِلَيْكِ تَأَلُّقَكِ الطَّبِيعِيَّ.

العِنَايَةُ الَّتِي جَاءَتْ مِنَ الطَّبِيعَةِ، لِتُرَافِقَ كُلَّ صَبَاحٍ.

فِي صَبَاحٍ مَا، وَأَنْتِ تَنْظُرِينَ فِي الْمِرْآةِ، تَرَيْنَ نَفْسَكِ كَمَا كُنْتِ مِنْ سِنِينَ.
تَتَذَكَّرِينَ تِلْكَ الخُصَلَ الدَّاكِنَةَ الَّتِي تَلْمَعُ تَحْتَ الشَّمْسِ، وَتَرْقُصُ فِي نَسِيمِ الرِّيَاحِ...
وَقَدْ تَخْفُتُ الأَلْوَانُ، وَيَبْهَتُ الضِّيَاءُ، وَلَكِنَّ الطَّبِيعَةَ لَا تَنْسَى.

فَكُلُّ خُصْلَةٍ تَحْمِلُ فِي جُذُورِهَا ذِكْرَى.

سيروم الشعر Baştankara يُلَامِسُ فَرْوَةَ رَأْسِكِ بِلُطْفٍ، وَيُوَشْوِشُ لِلذَّاكرَةِ، فَيُعِيدُ لِلشَّعْرِ لَوْنَهُ الطَّبِيعِيَّ الَّذِي ظَنَنْتِ أَنَّهُ فَاتَ.

بِخُلاصَاتٍ نَبَاتِيَّةٍ فَرِيدَةٍ، يَدْعَمُ صِبْغَةَ الشَّعْرِ الطَّبِيعِيَّةَ، وَيُعِيدُ لَهُ قُوَّتَهُ وَحَيَوِيَّتَهُ.

لَا تَصْبِيغٌ، بَلْ قِصَّةُ لِقَاءٍ جَدِيدٍ مَعَ شَعْرِكِ.

خُذِي خُطْوَةً نَحْوَ الطَّبِيعَةِ... فَالجَمَالُ الحَقِيقِيُّ، هُوَ مَا يَعُودُ.

فِي الزَّمَنِ الْقَدِيمِ، كَانَتْ أُمَّهَاتُنَا تُنَقِّي جُذُورَ شُعُورِهِنَّ بِالسِّرْكِ الطَّبِيعِيِّ قَبْلَ أَنْ يُمَشِّطْنَهَا، فَيُجَدِّدْنَ فَرْوَةَ الرَّأْسِ وَيُوَاصِلْنَ طُقُوسًا جَمِيلَةً تَتَنَاغَمُ مَعَ إِيقَاعِ الطَّبِيعَةِ.

سِرْكُ بَاشْتَنْكَارَا بِالوَرْدِ يُعِيدُ إِحْيَاءَ هَذِهِ الحِكْمَةِ التُّرَاثِيَّةِ، لَكِنْ بِمَعْرِفَةٍ عِلْمِيَّةٍ حَدِيثَةٍ.

تُسَاعِدُ عَمَلِيَّةُ التَّخْمِيرِ عَلَى إِنْتَاجِ سِرْكٍ طَبِيعِيٍّ يُنَقِّي فَرْوَةَ الرَّأْسِ، وَيُفَتِّحُ المَسَامَّ، مِمَّا يُعَزِّزُ امْتِصَاصَ السِّرُومِ وَالشَّامْبُو لِفَاعِلِيَّةٍ أَفْضَل.

تَمْتَازُ الوَرْدَةُ بِخَصَائِصِهَا المُهَدِّئَةِ الَّتِي تُسَاعِدُ فِي تَقْلِيلِ التَّهَيُّجِ فِي فَرْوَةِ الرَّأْسِ، وَفِي تَسْهِيلِ تَسْرِيحِ الشَّعْرِ، مَعَ إِضْفَاءِ مَظْهَرٍ مُتَوَازِنٍ وَمُتَجَدِّدٍ عَلَيْهِ.

لَا يَحْتَوِي عَلَى أَيِّ مَوَادٍ كِيمْيَائِيَّةٍ ضَارَّة، وَيَحْتَرِمُ تَرْكِيبَةَ الـpH لِفَرْوَةِ رَأْسِكِ. إِنَّهُ خَلِيطٌ بَيْنَ عِنَايَةٍ مَأْخُوذَةٍ مِنَ الجُذُورِ، وَنُعُومَةٍ وُرُودِيَّةٍ لَا تُقَاوَم.

عِنَايَةٌ تَأْتِي مِنَ الجُذُورِ... وَرِقَّةٌ تُزْهِرُ مِنَ الوَرْدِ.